منوعات
-
مؤاخذات على السرديات البنيوية.
مؤاخذات على السرديات البنيوية نادية هناوي يعد عام 1990 عام التطوير النقدي في اتجاه بلورة (علم السرد) الذي بدأ…
أكمل القراءة » -
«النار بالنار» نقل حديث الناس ووضع العنصرية اللبنانية تحت المجهر طارق تميم: لعبت على إنسانية جميل وطيبته ومحمد عبد العزيز مخرج جدي وسلس
«النار بالنار» نقل حديث الناس ووضع العنصرية اللبنانية تحت المجهر طارق تميم: لعبت على إنسانية جميل وطيبته ومحمد عبد العزيز…
أكمل القراءة » -
المشارقة يكتشفون مسلسلات المغرب… والتلفزيون الجزائري يحارب طواحين الهواء… و«الجزيرة» تحتفي بنصيحة الأحدب!
المشارقة يكتشفون مسلسلات المغرب… والتلفزيون الجزائري يحارب طواحين الهواء… و«الجزيرة» تحتفي بنصيحة الأحدب! الطاهر الطويل أخيرًا، اكتشف المشارقة أن…
أكمل القراءة » -
زوج أصالة يدعمها بعد الحملة المصرية ضدها واعداً بأجمل حفل- (صورة).
زوج أصالة يدعمها بعد الحملة المصرية ضدها واعداً بأجمل حفل- (صورة) ناديا الياس بيروت- “القدس العربي”: ساند الشاعر العراقي فائق…
أكمل القراءة » -
في أوروبا عائلات تخسر حضانة أطفالها… واللاجئ السوري في لبنان «مستوطن» بدون حقوق!
في أوروبا عائلات تخسر حضانة أطفالها… واللاجئ السوري في لبنان «مستوطن» بدون حقوق! مريم مشتاوي كل القوانين نصت على…
أكمل القراءة » -
مدينة خلف الطواحين .. وثمة ذاكرة 5
مدينة خلف الطواحين .. وثمة ذاكرة 5 شهادة وليست رواية .. شؤون وشجون عبد الحسين شعبان الحقيقة نادرًا ما تكون خالصة، وهي ليست بسيطة قطعًا أوسكار وايلد أدرك أن الحديث عن بشتاشان هو حديث ذو شجون وحسّاس ومحرج في الآن، فالارتكابات لا يمكن تبريرها أو تنزيه فاعليها من فعل جرمي، خصوصًا حين يتعلّق الأمر بقتل الأسرى أو التمثيل بهم، وذلك بالنسبة للضحايا وذويهم، ناهيك عن مستلزمات تحقيق العدالة. معالجة الاثار ومبعث الحديث عن الشؤون والشجون قد يكون بحُسن نيّة ورغبة في رأب الصدع، لكن ذلك يتطلّب اعتذارًا صريحًا وواضحًا أولًّا، ومن ثمة معالجة الآثار المترتّبة عليه ثانيًا، كما كرّرت أكثر من مرّة انطلاقًا من روح التسامح وبعيدًا عن الثأر والانتقام وهو ما يمهّد لطي صفحة الماضي المأساوية التي وإن بقت ستجدها على صفحات كتب التاريخ وفي الأبحاث والدراسات. يضاف إلى ذلك فإن دراسة التجربة ومراجعة تفاصيلها تقودنا إلى التوقّف عند الأخطاء، وقُصر النظر فيما يتعلّق بالانجرار للمعارك وضعف اليقظة وتقديم ما هو ثانوي وطارئ على حساب ما هو جوهري واستراتيجي، وما هو ذاتي على حساب ما هو موضوعي، وقد وقعت جميع الاطراف السياسية بمثل تلك التقديرات الخاطئة، ودفع الجميع أثمانًا باهظة بسبب الاحترابات والنزاعات غير العقلانية، ولو قلّبت اليوم في ثنايا الذاكرة وتوغّلت في أعماق المشاعر، ستكتشف أسفًا حقيقيًا وندمًا شديدًا ونقدًا مخلصًا لما حصل في بشتاشان، حتى وإن اختلفت أسبابه بين الفرقاء، أو تمسّك بعضهم بمواقفه السابقة أو حاول تبريرها بمكابرة وتعنّت. ومن موقعي الشخصي ومناقشاتي مع العديد من الناجين، فضلًا عن بعض ما كُتب من مذكرات ومقالات، وما قيل من آراء ووجهات نظر بالرغم من اختلاف التوجّهات، يمكنني تقديم قراءة نقدية ارتجاعية للحدث أيضًا من خارج دائرة الصراع الداخلي الذي كنت طرفًا فيه في وقت من الأوقات، ولكن ما أقوم به اليوم لا يندرج ضمن الاصطفافات التقليدية المعروفة، خصوصًا بانقضاء سنوات طويلة وأنا خارج دائرة العمل الحزبي والسياسي اليومي الروتيني والمسلكي، إذْ لم يعد ذلك من اهتماماتي أو انشغالاتي على الرغم من اعتزازي بتاريخي. وجهات نظر وبقدر ما اختزنت من أفكار وآراء ووجهات نظر حاولت فيها أن أميّز نفسي من الانحيازات الضيّقة والمسبقة والانتماءات الأيديولوجية الصارمة، إلّا أن ذلك لا يعني عدم إبداء الرأي فيها، لكن الأمر سيكون مختلفًا حين أقاربها من زاوية فكرية، انطلاقًا من صفة الباحث عن الحقيقة، ناهيك عن أنها شهادة للتاريخ وجدتُ من مسؤوليتي ككاتب أن أُدلي بدُلوي فيها قبل أن يحصل المحذور. وذاكرتي البشتاشانية هي خليط من سرديات “زمكانية” (زمانية – مكانية)، فيها امتزج الألم والأسى بالشجاعة والواجب، مثلما اندغم الحب والرومانسية بالأمل والحلم، وفيها أسئلة كبيرة ورؤية جديدة وإعادة قراءة الواقع. مثلما فيها تحدّ وإصرار، ففيها مراجعة للنفس ومحاكمة للمسلّمات والبديهيات، “النحن” والهم” والأنا” والآخر”، فضلًا عن نظرة أكثر عمقًا للوطن والمواطنة والحق والعدل والنصر والهزيمة والثقافة والوطنية، وذلك ضمن دوائر متداخلة تجتمع فيه العراقية بالعروبة، والعروبة بإقرار حقوق الهويّات الفرعية، والدين بالقيم، والشيوعية بالتطبيق، والغاية بالوسيلة، وذلك في إطار إعادة النظر بالعناوين الكبيرة، لأدخل إليها من زوايا صغيرة، لكنها مرشدة وهادية لأنها تُفصح عن الجوهر.
أكمل القراءة » -
مدينة خلف الطواحين .. وثمة ذاكرة 4
مدينة خلف الطواحين .. وثمة ذاكرة 4 ليست رواية .. الشهادة وقدسية الحياة عبد الحسين شعبان لا تُدرك الحقيقة إلّا…
أكمل القراءة » -
الأخطبوط الذي خنق صحيفة «الغارديان» البريطانية.
الأخطبوط الذي خنق صحيفة «الغارديان» البريطانية هيفاء زنكنة إذا كنا في البلدان العربية قد تعودنا على قيام السلطات الدكتاتورية…
أكمل القراءة » -
الصورة الأخيرة في الألبوم الأسدي.. ماذا تقول؟ فيديو لبناني مرعب.. وسامي كليب عندما يقطع برامجه المعتادة منذ ساعة واحدة راشد عيسى حجم الخط 0 إن صحّت صورة العائلة الأسدية المنشورة والمتداولة أخيراً (لا يُستبعَد أيضاً أن تكون مفبركة بأوامر العائلة نفسها، فلِقاء عائلي مثل هذا دونه خرط القتاد) فقد اختيرت (أو اشتُغلت) بعناية فائقة، لا شك أنها منتقاة من صور أخرى للحظات قبل أو بعد هذه التي بين أيدينا، والزمن لم يعد زمن الصورة الثابتة، مثل واحدة أخرى شهيرة لعائلة الأسد الأب، الصغيرة، والمندثرة، بالوجوه الصارمة والمشدودة نحو الكاميرا. ليس على أي محكمة في المستقبل أن تفرّق بين سيدة مزعومة للياسمين، وطريد العدالة الأوروبية، مرتكب المجازر المخضرم، أو مدير مصنع الكبتاغون السوري الكبير. صورة اليوم صاخبة بالحياة، وقد اختيرت لتقول ذلك؛ لتوحي بحياة عائلية مرحة، متضامنة، مُحِبّة. الوجوه والعيون والإيماءات كلها مشغولة بقول، بتعليق، برد فعل، بضحكة، ورغم وقفتها أمام الكاميرا من أجل صورة، ظلت مشدودة إلى اللحظة العائلية. اختيرت الصورة لتعكس حياة عادية لعائلة سورية عادية، أي: بريئة. ومثلما عوّدتنا اثنتا عشرة سنة فائتة، حيث كل برهان جديد لن يتمكن من إقناع الطرف الآخر ويدفعه لمراجعة موقفه، بل سيضاف إلى سلة البراهين التي نمتلكها سلفاً؛ الموالون (ومَن في حكمهم من الرماديين) سيحتفلون بالصورة، ويقومون بتسويقها، ويرون فيها علامة انتصارِ دولة المؤسسات، وانتصار حججهم على قوة النظام ومَنَعَتِهِ واستمراره، والضحايا (ولا أقول المعارضة، إذ لا تعبّر هذه تماماً عن الطرف الآخر المقابل) سيتميزون غيظاً من صورة العائلة المافيوزية، أو ربما يشعلون السخرية والنكات. تريد الصورة أن تعلن انتشاءها بلحظة انتصار تاريخي، ربما لم يكن في الحسبان، وقبل ذلك أن تضيف صورة إلى ألبوم الصور الدعائي، الذي بين أيدي السوريين، صورة تثبت عاديتهم، وانتماءهم إلى عموم الشعب؛ العائلة في محل فلافل في باب توما، أو تتناول الشاورما في حي الميدان الدمشقي، بين جرحى الحرب، إلى ما هنالك من صور مزيفة ومدعية. تريد الصورة أن تقول إن الشقاقات بين أقطاب السلطة محض خيال، والفضائح مجرد أكاذيب، وأن العائلة تعيش شهر عسل أبدياً. لكن هذه الصورة تريد أن تضيف أمراً آخر؛ أن الشقاقات بين أقطاب السلطة محض خيال، والفضائح محض أكاذيب، وأن العائلة تعيش شهر عسل أبدياً. لكن، بالنسبة لنا، تفشل الصورة، العائلة، إلا في إثبات شيء واحد: إنهم متضامنون في القتل، في الجريمة، وليس على أي محكمة في المستقبل أن تفرق بين سيدة مزعومة للياسمين، وطريد العدالة الأوروبية، مرتكب المجازر المخضرم، أو مدير مصنع الكبتاغون السوري الكبير. بالنسبة لنا، هي مجرد صورة أخرى لن تزحزح شيئاً في يقيننا بأن الصور والأوسمة والتضامن العائلي لن ترتقي بالحثالة إلى مجد العائلة السورية العادية، ولا بمزق الصور بإمكانها أن تصنع ألبوم صور يثير التعاطف أو الحب. نؤمن بشيء واحد لا بد قادم: ستكون الصورة يوماً، قرب أم بعد، برمتها وراء القضبان. وهذا أضعف الإيمان. الاحتلال السوري للبنان! يتفوق هذا الفيديو، الذي يصوّر مؤتمراً صحافياً للبنانيين يتناوبون على التصريح ببيانات تحت عنوان «تحرك لمواجهة النزوح السوري» ، على كل ما مرّ معنا من انتهاكات وأقوال عنصرية بحق السوريين والفلسطينيين في لبنان. إنه تقريباً خلاصة العنصرية تجاه اللاجئين السوريين. لم يعد الحديث يدور عن لافتة حزبية، أو تهديد في مشاجرة فردية، فالأساس في الحملة بيانٌ لاتحاد عام لنقابات عمال لبنان. والمؤتمر، بمختلف بياناته، ينسب «مؤامرة» اللاجئين إلى ما يشبه بروتوكولات حكماء صهيون المزعومة. فاللاجئون هم «أكبر تحد وخطر يشهده لبنان منذ تكوينه» ، «تسلل تحت غطاء إنساني وبرعاية دولية ليصبح اليوم احتلالاً ديمغرافياً» ، «أرقام تدل على أن الاحتلال سيطبق بشكل كامل، وبعد أقل من عقد، على كامل مقدرات البلد» ، «نوع من أخطر الاحتلالات»، «أداة للسيطرة على الموارد والنفوذ السياسي»، «تأسست جذور هذا الاحتلال بفعل مؤامرة دولية ومحلية حيكت في بروكسل، أبطالها وعملاؤها الدوليون والمحليون معروفون»، «غزو سوري يمثل تهديداً حقيقياً للهوية اللبنانية والسيادة والوطنية». ليست هذه زلات لسان، فالعنصرية هنا، والحرب على السوريين، مشروع منظم، حرب معلنة، ستدفع جزءاً من اللبنانيين إلى الاصطفاف والتمترس، ما يعني خطوط تماس جديدة. وبعد أن يلقي المؤتمرون بكل أسباب الخراب على النازح السوري، القاتل، السارق، المغتصب، الذي ملأ لبنان بأكثر من مئتي ألف ولادة سنوياً، سيعلن» حملة وطنية لتحرير لبنان من الاحتلال الديمغرافي السوري»،» يعقد العزم على المواجهة»، ويتنكب المسؤولية أمام التاريخ والشعب اللبناني. ليست هذه مجرد كلمات، أو زلات لسان، فالعنصرية هنا، والحرب على السوريين، مشروع منظم، حرب معلنة، ستدفع جزءاً من اللبنانيين إلى الاصطفاف والتمترس، ما يعني خطوط تماس جديدة. لكن ما يجب قوله إنه «العزم» ، و«التعهد» و»الحملة» الأكثر جبناً، إذ يستهدفون بوضوح الحلقة الأضعف بين السوريين، الأكثر هشاشة، أولئك الذين بلا أسنان، ولا ظهر. سامي كليب إذا كان ما زال لديك شك بأن مسلسل الممثل السوري تيم حسن الأخير «الزند» خير ممثل للنظام السوري ودعايته المتقنة، ما عليك إلا أن تشاهد هذه الحلقة من «حوار سامي» لليوتيوبر اللبناني سامي كليب، فهو يقرر أن يقطع انشغالاته السياسية والأمنية والاجتماعية، التي اعتاد التطرّق إليها في برنامجه، وقرر أن يفرد حلقة خاصة لـ «الزند» ، بل على وجه الدقة؛ في مديح المسلسل. إن كان على اللبنانيين الخشية من مؤامرة بحق بلدهم يمكن لها أن تعيد عهد الوصاية، فمِن سامي كليب، وشركاتِ إنتاجِه، وأمثالهما. كليب لا يقول شيئاً يستحق قطع سلسلة أفكاره، إنه يمدح وكفى، الممثل، والتصوير، وخصوصاً الشركة المنتجة، بصورة توحي بأن الرجل ما خرج ليقول ما قال إلا بطلب من منتجي العمل، هو الذي لم يعرف عنه اختصاص في شؤون الدراما والتمثيل والفن عموماً. «الزند» ، كما معظم ما تنتجه الشركة التي يوجه لها كليب التحية والمديح، يمثل دراما الممانعة، والتي بات مثالها الأكثر نصوعاً «الهيبة»، من بطولة الممثل نفسه. إن كان على اللبنانيين الخشية من مؤامرة بحق بلدهم يمكن لها أن تعيد عهد الوصاية، فمِن سامي كليب، وشركاتِ إنتاجِه، وأمثالهما.
الصورة الأخيرة في الألبوم الأسدي.. ماذا تقول؟ فيديو لبناني مرعب.. وسامي كليب عندما يقطع برامجه المعتادة راشد عيسى إن…
أكمل القراءة » -
مدينة خلف الطواحين .. وثمة ذاكرة 3 .
مدينة خلف الطواحين .. وثمة ذاكرة 3 شهادة وليست رواية .. مطالب أهالي الضحايا عبد الحسين شعبان يجب أن تذهب…
أكمل القراءة »