مقالات

  • على حافة النهاية.

    على حافة النهاية ضرغام الدباغ مؤشرات وبداية في أواسط الشهر التاسع أيلول/ سبتمبر، وأنا عادة أستعد لأشهر الخريف، فالخريف يعني…

    أكمل القراءة »
  • هل إنتهى عصر الديمقراطية !

    هل إنتهى عصر الديمقراطية ! رحيم الخالدي يرى باحثون ان أول ديمقراطية طُبِقَتْ، كانت في عهد الإمام علي بن أبي…

    أكمل القراءة »
  • دجلة والفرات في القوانين الدولية:

    دجلة والفرات في القوانين الدولية علاء اللامي*  ما الفرق بين اتفاقية “المجاري المائية العابرة للحدود” التي وقع عليها العراق في…

    أكمل القراءة »
  • هل يمكن لإسرائيل أن تكون ديمقراطية للأخير.

    هل يمكن لإسرائيل أن تكون ديمقراطية للأخير, طلال الربيعي على مدى شهور، اندلعت معارك في شوارع المدن الإسرائيلية ضد الحكومة…

    أكمل القراءة »
  • سلطَان هاشم والعلقَمي .. إنقاذُ بغداد.

    سلطَان هاشم والعلقَمي .. إنقاذُ بغداد رشيد الخيون أكتب في الذكرى العشرين لغزو العِراق واحتلاله. سيُفهم المقال اتهاماً للوزير سلطان هاشم (ت: 2020) ضمن التَّلفيق الذي طال الوزير مؤيد الدِّين بن العلقميّ (ت: 656هـ)، وطرف سيفهمه تقليلاً مِن العلقميّ، ذلك وفق الأهواء المذهبية. لكنني أكتب حافظاً للاثنين محاولتهما لإنقاذ بغداد، وإخلاصهما لها، ولستُ معنياً بما سيُقال. أعبر عن قناعتي أنّ للوزيرين العِراقيين تجاربَ في الحروب، وإخلاصاً قل نظيره. فالعلقميّ صد غزو جد هولاكو جنكيزخان (ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة)، وهاشم ابن المؤسسة الوطنيَّة المخلص لبلاده في حرب الثماني سنوات وما بعدها. ليس مِن شأني إقناع الآخرين، وقد فصلتُ براءة الوزير العباسيّ في أكثر مِن كتابٍ ومقال: «لا إسلام بلا مذاهب وطروس أُخر و«ضد الطَّائفية» وفي «الشّرق الأوسط»: «أيُّ مفاتيح سلمها ابن العلقمي» (4-4-2007). أما ردود الطَّائفـــيين المتحزبين فليست لها اعــتبار. ترك هاشم وصيةً بخط يده، تلاها محاميه سليمان الجبوري، مؤرخة في يوليو 2007 أرسلها لشقيقه عبدالله هاشم، عرض أمر تردي أوضاع الجيش، طالباً زيادة الرَّواتب، وتحسين الإمكانية القتالية، بعد الانهيار(1991). قال: «وصل الحال أنَّ الجنود يستجدون في أبواب الجوامع والمساجد». لكنَّ «الدَّوائر المعنية في القضايا المالية، في مجلس الوزراء، كانوا دائماً يضعون أمام القيادة: إنَ الوضعَ المالي للبلد لا يُساعد». حاول سد ما يحتاج من تجهيزات ومعدات، لكنه فشل. رُفضت، قُبيل (2003) خطته لحماية بغداد، ولما اُحتلتْ «أم قصر» وافق القائد العام عليها، ثم سرعان ما ألغيت. تحدث عن توزيع العراق إلى أربع مناطق يقودها مدنيون، لا يعلم وزير الدِّفاع ما سيفعله هؤلاء، وليس له علم بالحرس الجمهوري، ولا الخاص. استجداء الجنود غلب على صدام حسين (أُعدم: 2006) الاعتقاد أنّ الأميركان لا يدخولون بغداد، أما الوزير فقال: «إذا لم تُعالج الأمور سيصل الأميركان خلال أيام». كتب: «هذا التقدير الخاطئ، وهذه القناعة، التي أجهل مِن أين أتت، وكيف تم التّوصل إليها، كانت هي سبب الكارثة» بأنّ الأميركان لا يدخلون بغداد! بالمقابل كان المستعصم بالله (قُتل: 656 هـ) لا يسمعِ مشورة وزيره، فظل مطمئناً أنَّ هولاكو لا يدخل بغداد، لأنّ «بناء هذا البيت مُحكم للغاية، وسيبقى إلى يوم القيامة» (الهمدانيّ، تاريخ هولاكوخان).…

    أكمل القراءة »
  • لماذا يكره الفاشلون الفرح.

    لماذا يكره الفاشلون الفرح. علي حسين منذ سنوات وأنا أواظب على الذهاب إلى شارع المتنبي، في صباي كنت أحرص على…

    أكمل القراءة »
  • عن النعام والشيوعية والشيخ زايد وماركس.

    عن النعام والشيوعية والشيخ زايد وماركس عبدالرزاق دحنون كاتب وباحث سوري “لا تدفن رأسك في الرمل كما يفعل النعام” مقولة…

    أكمل القراءة »
  • ماع …

    ماع … علي حسين وضعتُ هذا العنوان وأنا أتوقع أنْ يلومني البعض من القرّاء الأعزّاء على عدم احترامي لأصول المهنة،…

    أكمل القراءة »
  • ماذا يعني إلغاء التفويض الأمريكي بشن حربّي العراق؟.

    ماذا يعني إلغاء التفويض الأمريكي بشن حربّي العراق؟ مثنى عبد الله   بعد 20 عاما على غزو واحتلال العراق، تبنى…

    أكمل القراءة »
  • هل سيسجن ترامب؟

    هل سيسجن ترامب؟ صادق الطائي   يواجه دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق، أكثر من ثلاثين تهمة في لائحة اتهام من…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى

This site is protected by wp-copyrightpro.com