مقالات
-
حياة وموت الـ«ماجستيك»
حياة وموت الـ«ماجستيك» واسيني الأعرج أرض بلا معالم، أرض يابسة، محكوم عليها بالموت والزوال. جريمة لا توصف تلك…
أكمل القراءة » -
في مياه الخليج : حرب ظل وحوادث بلا توقيع.
في مياه الخليج : حرب ظل وحوادث بلا توقيع مثنى عبد الله في 30 يوليو/ تموز المنصرم تعرضت…
أكمل القراءة » -
التعذيب في العراق… إدانة دولية ولامبالاة حكومية.
التعذيب في العراق… إدانة دولية ولامبالاة حكومية صادق الطائي يبدو أن التحول الديمقراطي الذي حصل في العراق، لم…
أكمل القراءة » -
هل من مهمات رئيس مجلس القضاء الأعلى العراقي تهنئة رئيسي ، أم ماذا؟
كاظم حبيب هل من مهمات رئيس مجلس القضاء الأعلى العراقي تهنئة رئيسي ، أم ماذا؟ ألم أسمع يوماً في…
أكمل القراءة » -
أثيوبيا تقفز فوق الحواجز.. فهل تُشعل حرب مياه مع مصر؟
أثيوبيا تقفز فوق الحواجز.. فهل تُشعل حرب مياه مع مصر؟ الدكتور / عبد الحسين شعبان في خبر لم يلفت الانتباه…
أكمل القراءة » -
(شتان مابين الشيوعية والاديان).
(شتان مابين الشيوعية والاديان). الناشط/أحمد أو شيبه . ….اما مصدر هذا الفهم والاعتقاد البائس،فهو الفرد الاجتماعي الذي نشأ وتربى وشب بحواضن اليقينيات الدينية والعقدية الايمانية،ثم اقبلوانتسب للشيوعية.مدججا بكل ترسباته،من قيم واعتقادات وتقاليد وسلوك متجذر،(قالب اسمنت ) !وغطاها بغلالة شفافة ومترجرجة وهشة منالقشرة الشيوعية!فحول تعصبه العقدي الدوغمائي لفكره الجديد–ان صحت تسميته فكرا جديدا-!بعد ان كان تعصبه لدينه،واعرافه وعاداتهوتقاليده،والتي تشبع بها لحد التخمة،وتقولب في بيئتها المتخشبة!..لذا ليس من الصواب لمن يدعي المعرفة والانفتاح الفكري اطلاق الاحكامجزافا،او التعميمات المتعسفة،والتي هي ايضا بدورها مجرد تعصبا وتكلسا معكوسا!!.فشتان ثم شتان مابين الشيوعية والاديان!!.فاذا كانالدين يتقاطع مع العلم–وهذا امرا مفروغا منه-.والفكر الماركسي فكرا علميا:منهجا ورؤية وآلية،ويعتمد ويخضع كالعلم للتجربة العلمية،ويقومعلى دراسة وفحص وتحليل واعادة التجريب والبحث عن العلل الموضوعية الملموسة للبنيات الاقتصادية والاجتاعية والسياسية والقانونيةوالفكرية،و(كيف)؟هوالسؤال العلمي الاساسي لوصف الظواهر الملموسة وتحليلها،والبحث في كيفية حدوثها،في مجال الطبيعة والمجتمعوالانسان.فمن المنطقي ان تتقاطع الشيوعية مع الاديان!لابمعنى رفض وابعاد الاديان،ولكن بمعنى الاختلاف والتغاير..فللاديان ابعادهاالاجتماعية والسايكولوجية والمعرفية الحدسية والنقلية الخاصة–طالما ظل المجتمع منقسما الى طبقات–ولها غاية وحيدة هي الاستحواذوالهيمنة والتحكم بالجماعات:باخلاقهم وافكارهم وسلوكهم،وتوجيه حتى عقولهم–ان لم يحرموهم من استخدامها،والدعوة لاستقالة العقل-!وصهرهم ببنية صلدة واحدة ملساء دون تفرعات ومستقيمة دون انحرافات،استنادا للمعتقد والدين والملة الواحدة!.اما الفكر الشيوعيالماركسي،فهو بلا حقائق مطلقة–ولاينبغي له ذلك–بل له حقيقة ثورية نسبية نظرية تطور ذاتهاباستمرار،وتعتمد (البراكسيس)في الجانبالعملي،وحسب الضروف والمستجدات،وبلا توقف،وتجمع حزمة من وجهات نظر ورؤى وآفاق مختلفة ومتنوعة –لكن داخل الفكر الواحد–ايالتعدد داخل الوحدة،لذلك هي نسبية تاريخية في حركة دائبة ومستمرة..والماركسية ليست كما يشاع وشائع ؟!ايديولوجيا جامدة،بل هي اقربالى اليوتوبيا!وليست مجموعة الواح ونصوص ايمانية لاهوتية!بل هي توق انساني لتحرير الانسان من الاستغلال والاضطهادوالظلم،ولاتدعي الكمال –ولايجوز لها ذلك –فهي صيرورة وعلم بأفق مشرع نحو الغد الاسعد والحر،علم نقدي للواقع ولذاته،ومفتوح دائما علىالتطور والتطوير،والمراجعة عبر الحوار والصراع الفكري مع الاتجاهات والتيارات الفكرية المختلفة،والصراع الطبقي ضد الرأسمال المتعولموالبربري!.صحيح هناك الكثير من الشيوعيين الوثنيين!والذين يعكسون سلوكهم،وخزينهم التربوي والنفسي التقليدي،وتراكمات النشئة علىانتماءاتهم السياسية وخير مثال هو(ستالين)الذي درس اللاهوت بالمعهد الديني يفاعته وعانى من عنف وقسوة والده السكير فيطفولته،فحمل عقده وترسباته من صباه ومركب النقص الاكاديمي والمعرفي والطبقي،قبل الانخراط في تحزبه السياسي.وظهرت الجوانبالمظلمة من دواخله،وطفحت على سطح افكاره وسلوكه،بعد انفراده بقيادة البلشفي والدولة وتصفيته لرفاق الامس والذين كانوا اكثر كفاءة منهباشواط،وتسلط بدغمائيته واستبداده على قادة الحزب–رفاقه–وجماهير الطبقة العاملة والفلاحين،وبدل بناء الاشتراكية(بدعة الاشتراكية فيبلد واحد)!!اقام صرح رأسمالية دولة بيرقراطية مستبدة سامت شعوب بلد اكتوبر (المغدور)الآلام والدم والدموع…والتي حذا حذوها القذةبالقذة!وب(ستالينية)اشد،واكثر جمودا!(رفاق)وقادة الاحزاب الكهنوتية(الشيوعية)!بالغالب الا ماندر!ولكن هل من العدل ان نقارن بين شيوعية(ستالين) وشيوعية روزا لوكسمبورغ(نسر الماركسية المحلق)!كما نعتها لينين؟!!! طبعا لايمكن!!!فهي مناضلة ماركسية وثورية،ومنظرةعملاقة،اقتصاديا وسياسيا وتنظيميا.كانت تضع الحرية والديمقراطية كأولويات قبل الاشتراكية.في نقدها لثورة اكتوبر ولينين بالذات!وفي كلكفاحها السياسي حتى مقتلها!… اذا الشيوعية بعكس الدين لا تحتكر،ولاتملك الحق بأحتكار تمثيل البشر لا على المستوى السياسي ولا الاجتماعي،لا على الضمائر ولاالعقول! بل هي حركة مجتمعية تسعى للتغيير،الى جانب حركات اخرى،وتعمل من اجل ان تلعب دورا مهما ومستقلا من اجل عالم جديد افضل..ولاعلاقة بين الشيوعية والاديان!في مجال التصورات والاعتقادات والرؤى والمناهج والغايات،على مستوى الفرد والجماعة.وتبقى الشيوعية تطوراتاريخيا هو الابعد مدى زمنيا وتاريخيا ،والذي يعقب الاشتراكية،والتي هي بدورها تطورا تاريخيا في افق الغد يبنى على الديمقراطيةالسياسية والاجتماعية…….. والسؤال:هل من يسعون للعهد الاممي،وبلوغ الحرية والمساواة والاخاء والرخاء،بحدودها القصوى،والقضاء على عبودية العمل والاستغلالوالاغتراب،والعمل بأتجاه اضمحلال الدولة وزوالها بغير رجعة،وكل اشكال السلطة،من اجل اهداف بهذا السمو والنبل،هل هم من يعبدونالاوثان!واي اوثان؟ اما اذا كان الانسان الذي هو الغاية الاولى والاخيرة،ولا شيء غير الانسان!وثنية!!فانا اول الوثنيين!!!!! استدراك لابد منه:ان هذا الطرح مجرد وصف ورأي فردي لاازعم صوابه!وليس ملزما لأحد!وقد يكون خارج السياقاتالماركسية(الارثوذوكسية)ويتسم بالهرطقة!!! ولا اجزم بصحته او امتلاكه لجزء من الحقيقة!!قد يقف البعض ضده –وهذا مؤكد–والبعض معه–وهذا مشكوك به-!!والبعض سيستفزه سلبا وايجابا!!وانا ايضا لاادعي خلو الرأي من ثغرات وفجوات تحتاج الكثير من التحليل والمعالجة.
أكمل القراءة » -
القهوة العربية.
القهوة العربية الدكتور / ضرغام الدباغ في أوربا يمكنك أن تلاحظ بسهولة، أن هناك شعوباً ميالة لشرب القهوة،…
أكمل القراءة » -
الدور الإيراني في معارك درعا.
الدور الإيراني في معارك درعا صادق الطائي تحول الجنوب السوري إلى برميل بارود ينذر بالتفجر منذ عودة قوات…
أكمل القراءة » -
هيمنة الحشد الشعبي على القوات المسلحة العراقية ، هذا ما تسعى إليه إيران ، فما العمل ؟
كاظم حبيب هيمنة الحشد الشعبي على القوات المسلحة العراقية ، هذا ما تسعى إليه إيران ، فما العمل ؟ كنت…
أكمل القراءة » -
شيفرة مقتدى الصدر .
شيفرة مقتدى الصدر . عبد الحسين شعبان قلب السيد مقتدى الصدر الطاولة السياسية حين أعلن عدم مشاركة تياره بالانتخابات…
أكمل القراءة »