بعد نقلهم من مخيم الهول للاجئين في سوريا إلى العراق ، فقد تم لم شمل أطفال الإرهابي السويدي النرويجي مايكل سكرومو مع جدهم. لكن لم يعرف الى الان البلدية التي سترعاهم عندما يأتون إلى السويد ، كما كتبت صحيفة Svd .
سبعة أطفال ، تتراوح أعمارهم بين سنة وثمانية أعوام ، قُتل آباؤهم الداعمون لتنظيم دعش في معارك سوريا. منذ ذلك الحين ، ناضل جد الأطفال لرعاية الأطفال الذين يعيشون في ظروف صعبة في معسكر الهول في سوريا. الآن تم الموافقة على لم شمل الأطفال مع الجد على ان يتم نقلهم مع وفد سويدي من المخيم إلى العراق.
“إنه شعور رائع ، إنه مفرح للغاية الآن. سيكونوا هؤلاء الأطفال مثل الاطفال الذين انتظرناهم طويلاً ، وننتظر ان يركضون ويلعبون، أعتقد لقد كان كبيرا هذا اليوم”. . يقول الجد باتريسيو غالفيز لمراسل الراديو السويدي.
قبل أن يتمكن الأطفال من القدوم إلى السويد ، يجب فحصهم من قبل الأطباء والحصول على وثائق من القنصلية السويدية في أربيل ، العراق. لكن أي بلدية يجب أن تتحمل مسؤولية الأطفال غير واضحة ، وفقًا لصحيفة Svd.
نظرًا لأن الأطفال ليس لديهم بلدية مسؤلة عنهم، فقد تصبح البلدية التي يصلون إليها أولاً هي التي تتحمل المسؤولية . إذا هبطوا في أرلاندا ، فستكون بلدية سيجتونا هي المسؤولة عن التحقيق في كيفية رعاية الأطفال.
“يمكن أن يعاني الأطفال من صدمة في بادى الامر و سيحتاجون إلى الكثير من الوقت والطاقة، و إنه يتطلب الكثير من المهتمين ودعمًا إضافيًا من البلدية ” كما صرح أولريكا ميلبرغ ، رئيس وحدة الاستقبال في بلدية سيجتونا لصحيفة Svd،
