إلغاء معرضي الكتاب العربي في مالمو ويوتبوري نتيجة تفشي كورونه
إلغاء معرضي الكتاب العربي في مالمو ويوتبوري نتيجة تفشي كورونه
قرر كل من معرضي الكتاب العربي في مالمو ويوتبوري إلغاء الفعالية بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد
وكانت الحكومة قد أصدرت قراراً في الأسبوع الماضي بحظر التجمعات التي يزيد عدد المشاركين فيها 500 شخص، إلا أن منيرة الشب، عن قسم العلاقات العامة لمعرض الكتاب العربي في مالمو، أكدت في حديثها لراديو السويد أن قرار إلغاء المعرض، الذي كان من المقرر قيامه من السابع عشر وحتى التاسع عشر من شهر نيسان أبريل القادم، جاء قبل قرار الحكومة بحظر التجمعات الكبيرة.
هذا وأشار علاء يعقوب، المدير التنفيذي لشركة صفحات ناشرون وموزعون، القائمة على معرض الكتاب العربي في يوتبوري، أن المعرض الذي كان سيُعقد في دورته الأولى بين 27 و29 من هذا الشهر، كان سيجمع حوالي 120 دار نشر، وكان من المرتقب أن يجذب زواراً كثر، من سكان المدينة ومحيطها
ومن جهتها، صرحت منيرة الشب عن معرض الكتاب العربي في مالمو، أنه كان من المقرر أن يستضيف المعرض في دورته الرابعة حوالي 80 داراً للنشر، بالإضافة إلى ضيوف دوليين وحوالي 7000 زائر، مما يعني أن القائمين على المعرض قد يتكبدون خسائر كبيرة، مادياً ومعنوياً، وفق تعبيرها.
جدير بالذكر أن معرض يوتبوري للكتاب العربي قرر إلغاء الفعالية إلى إشعار آخر وترقب التطورات المتعلقة بتفشي فيروس الكورونا، في حين قررت إدارة تنظيم معرض مالمو تأجيل الفعالية إلى تاريخ جديد في الخريف القادم.
قرر كل من معرضي الكتاب العربي في مالمو ويوتبوري إلغاء الفعالية بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد
وكانت الحكومة قد أصدرت قراراً في الأسبوع الماضي بحظر التجمعات التي يزيد عدد المشاركين فيها 500 شخص، إلا أن منيرة الشب، عن قسم العلاقات العامة لمعرض الكتاب العربي في مالمو، أكدت في حديثها لراديو السويد أن قرار إلغاء المعرض، الذي كان من المقرر قيامه من السابع عشر وحتى التاسع عشر من شهر نيسان أبريل القادم، جاء قبل قرار الحكومة بحظر التجمعات الكبيرة.
هذا وأشار علاء يعقوب، المدير التنفيذي لشركة صفحات ناشرون وموزعون، القائمة على معرض الكتاب العربي في يوتبوري، أن المعرض الذي كان سيُعقد في دورته الأولى بين 27 و29 من هذا الشهر، كان سيجمع حوالي 120 دار نشر، وكان من المرتقب أن يجذب زواراً كثر، من سكان المدينة ومحيطها
ومن جهتها، صرحت منيرة الشب عن معرض الكتاب العربي في مالمو، أنه كان من المقرر أن يستضيف المعرض في دورته الرابعة حوالي 80 داراً للنشر، بالإضافة إلى ضيوف دوليين وحوالي 7000 زائر، مما يعني أن القائمين على المعرض قد يتكبدون خسائر كبيرة، مادياً ومعنوياً، وفق تعبيرها.
جدير بالذكر أن معرض يوتبوري للكتاب العربي قرر إلغاء الفعالية إلى إشعار آخر وترقب التطورات المتعلقة بتفشي فيروس الكورونا، في حين قررت إدارة تنظيم معرض مالمو تأجيل الفعالية إلى تاريخ جديد في الخريف القادم.