بيير أوغستين رينوار Renoir Auguste Pierre (رسام فرنسي مشھور ومن رواد المدرسة الانطباعية ، ولد في أسرة عاملة، وأصبح من كبار الفنانين الفرنسيين، أشتھر برسمه للملامح البشرية، وللاحتفالات والحياة : لوحة رينوار الشھيرة “حفل راقص أمام طاحونة لاغاليت درس الفن في باريس، وبالطبع من أھم ما أطلع عليه ھي الكلاسيكيات التي تأثر بھا بشدة، ولا سيما أعمال رافائيل، وتعرف على فناني عصره المھمين ومن بينھم كلود مونيه وشارلز غلاير. وكان ذلك في عام ومسيرة رينوار في الفن كانت بطيئة والأسباب الذاتية تمثلت بقره الشديد لدرجة لم يتمكن عام الرسم، ومعرضه الأول لم يكن ناجحا 1865 بدأ أسمه ينتشر بين الفنانين المھمين ولوح ً، ولاحقا فقط ، أي بعد عام ضرغام الدباغ بيير أوغستين رينوار (Renoir Auguste 1919 ،(ولد في أسرة عاملة، وأصبح من كبار الفنانين الفرنسيين، أشتھر برسمه للملامح البشرية، وللاحتفالات والحياة الاجتماعية . (الصورة: درس الفن في باريس، وبالطبع من أھم ما أطلع عليه ھي الكلاسيكيات التي تأثر بھا بشدة، ولا سيما أعمال رافائيل، وتعرف على فناني عصره المھمين ومن بينھم كلود مونيه وشارلز غلاير ً الواحد والعشرين عاما . ومسيرة رينوار في الفن كانت بطيئة والأسباب الذاتية تمثلت بقره الشديد لدرجة لم يتمكن عام ً، ولاحقا فقط ، أي بعد عام الرسم، ومعرضه الأول لم يكن ناجحا 2 تصبح مطلوبة، ولكن بعد عشرة سنوات عام 1874 عرضت 6 من لوحاته، وفي نفس السنة، وضعت له لوحتان في لندن مع رسام بريطاني دوراند رويل في لندن خلال المعرض الأول للمدرسة والفنانين الأنطباعيين . وكأغلب الفنانين الذين يجدون في الأسفار تجديد للرؤية وتنويع للأفكار ولصور الحياة، سافر رينوار عام 1881 إلى الجزائر، وساعده ھوائھا في الشفاء من متاعب صحية في صدره، ثم سافر إلى مدريد ليشاھد أعمال رسامين أسبان، ثم إلى إيطاليا التي أھتم بمشاھدة أعمال رافائيل، وفي صقلية التقى بالموسيقار الألماني ريتشارد فاغنر وقام بعمل بورتريه .هل والعامل الثاني كان لتذبذبه الفني فكان بين حيرته بين الكلاسيك والانطباع … ولكنه في مرحلة ما بعد 1881 أختار الأنطباعية بشكل نھائي، وبدأ أسمه يشتھر كرسام من فناني المقدمة . (الصورة: لوحة من مرحلة النضج الفني ” عشاء في قارب 1881 ( ” وكانت تلك السنوات 1881 ) بعد أن تجاوز الأربعين من العمر) وما بعدھا ربما من أفضل سنواته، فكان غزير الإنتاج، وعمل كثيرا في رسوم الطبيعة ومنھا تلك الرسوم التي صدرت كطوابع مناظر طبيعية كان رينوار قد رسمھا عام . 1883 تزوج رينوار متأخرا عام 1890 في الخمسينات من عمره، من فتاة كانت موديل رسومه، وأنجبت منه ثلاثة أبناء برزت مواھبھم الفنية ولكن بأتجاه المسرح والتمثيل والإخراج . تتميز لوحات رينوار وھي جديرة بالملاحظة والانبھار ” بقوة وروعة الألوان، فھى لوحات مشبعة بالالوان وقوية التضاد بين الضوء والظل، والتي تميز المدرسة الانطباعية التي يعد رينوار من أحد روادھا “. ومن أشھر لوحات رينوار لوحته 3 الشھيرة “حفل راقص أمام طاحونة لاغاليت 1876 “وكذلك لوحته من أعمال مرحلة النضج الفني ” عشاء في قارب .” 1881 قلنا أن رينوار كان غزير الإنتاج، فقد انتج آلاف اللوح وتم بيعھا في كل أنحاء العالم واقبل عليھا كل متذوقى الفن عامة ً ومتذوقى الانطباعية خاصة. وأخر ما تم بيعة من لوحات الفنان في المزاد العلنى كانت لوحتين احدھما بال أو مولا دو لاغاليت، حي مونمارترووصل سعرھما إلى 1.78 مليون دولار وكان ذلك عام 1990. لم يتوقف رينوار عن الرسم حتى في اواخر ايام حياته وقد عانى من التھاب المفاصل الذي جعله جليس كرسى متحرك، وفي عام 1919 زار رينوار م ً تحف اللوفر لأخر مره في حياته، ليرى لوحاته معروضة جنب إلى جنب مع لوحات الفنانين الكبار الذي لطالما درس لوحاتھم ونظر لھم بكل احترام واجلال . توفى رينوار عام 1919عن عمر يناھز الثامنة والسبعين
بيدر ميديا.."
بيير أوغستين رينوار Renoir Auguste Pierre (رسام فرنسي مشھور ومن رواد المدرسة الانطباعية ، ولد في أسرة عاملة، وأصبح من كبار الفنانين الفرنسيين، أشتھر برسمه للملامح البشرية، وللاحتفالات والحياة : لوحة رينوار الشھيرة “حفل راقص أمام طاحونة لاغاليت درس الفن في باريس، وبالطبع من أھم ما أطلع عليه ھي الكلاسيكيات التي تأثر بھا بشدة، ولا سيما أعمال رافائيل، وتعرف على فناني عصره المھمين ومن بينھم كلود مونيه وشارلز غلاير. وكان ذلك في عام ومسيرة رينوار في الفن كانت بطيئة والأسباب الذاتية تمثلت بقره الشديد لدرجة لم يتمكن عام الرسم، ومعرضه الأول لم يكن ناجحا 1865 بدأ أسمه ينتشر بين الفنانين المھمين ولوح ً، ولاحقا فقط ، أي بعد عام ضرغام الدباغ بيير أوغستين رينوار (Renoir Auguste 1919 ،(ولد في أسرة عاملة، وأصبح من كبار الفنانين الفرنسيين، أشتھر برسمه للملامح البشرية، وللاحتفالات والحياة الاجتماعية . (الصورة: درس الفن في باريس، وبالطبع من أھم ما أطلع عليه ھي الكلاسيكيات التي تأثر بھا بشدة، ولا سيما أعمال رافائيل، وتعرف على فناني عصره المھمين ومن بينھم كلود مونيه وشارلز غلاير ً الواحد والعشرين عاما . ومسيرة رينوار في الفن كانت بطيئة والأسباب الذاتية تمثلت بقره الشديد لدرجة لم يتمكن عام ً، ولاحقا فقط ، أي بعد عام الرسم، ومعرضه الأول لم يكن ناجحا 2 تصبح مطلوبة، ولكن بعد عشرة سنوات عام 1874 عرضت 6 من لوحاته، وفي نفس السنة، وضعت له لوحتان في لندن مع رسام بريطاني دوراند رويل في لندن خلال المعرض الأول للمدرسة والفنانين الأنطباعيين . وكأغلب الفنانين الذين يجدون في الأسفار تجديد للرؤية وتنويع للأفكار ولصور الحياة، سافر رينوار عام 1881 إلى الجزائر، وساعده ھوائھا في الشفاء من متاعب صحية في صدره، ثم سافر إلى مدريد ليشاھد أعمال رسامين أسبان، ثم إلى إيطاليا التي أھتم بمشاھدة أعمال رافائيل، وفي صقلية التقى بالموسيقار الألماني ريتشارد فاغنر وقام بعمل بورتريه .هل والعامل الثاني كان لتذبذبه الفني فكان بين حيرته بين الكلاسيك والانطباع … ولكنه في مرحلة ما بعد 1881 أختار الأنطباعية بشكل نھائي، وبدأ أسمه يشتھر كرسام من فناني المقدمة . (الصورة: لوحة من مرحلة النضج الفني ” عشاء في قارب 1881 ( ” وكانت تلك السنوات 1881 ) بعد أن تجاوز الأربعين من العمر) وما بعدھا ربما من أفضل سنواته، فكان غزير الإنتاج، وعمل كثيرا في رسوم الطبيعة ومنھا تلك الرسوم التي صدرت كطوابع مناظر طبيعية كان رينوار قد رسمھا عام . 1883 تزوج رينوار متأخرا عام 1890 في الخمسينات من عمره، من فتاة كانت موديل رسومه، وأنجبت منه ثلاثة أبناء برزت مواھبھم الفنية ولكن بأتجاه المسرح والتمثيل والإخراج . تتميز لوحات رينوار وھي جديرة بالملاحظة والانبھار ” بقوة وروعة الألوان، فھى لوحات مشبعة بالالوان وقوية التضاد بين الضوء والظل، والتي تميز المدرسة الانطباعية التي يعد رينوار من أحد روادھا “. ومن أشھر لوحات رينوار لوحته 3 الشھيرة “حفل راقص أمام طاحونة لاغاليت 1876 “وكذلك لوحته من أعمال مرحلة النضج الفني ” عشاء في قارب .” 1881 قلنا أن رينوار كان غزير الإنتاج، فقد انتج آلاف اللوح وتم بيعھا في كل أنحاء العالم واقبل عليھا كل متذوقى الفن عامة ً ومتذوقى الانطباعية خاصة. وأخر ما تم بيعة من لوحات الفنان في المزاد العلنى كانت لوحتين احدھما بال أو مولا دو لاغاليت، حي مونمارترووصل سعرھما إلى 1.78 مليون دولار وكان ذلك عام 1990. لم يتوقف رينوار عن الرسم حتى في اواخر ايام حياته وقد عانى من التھاب المفاصل الذي جعله جليس كرسى متحرك، وفي عام 1919 زار رينوار م ً تحف اللوفر لأخر مره في حياته، ليرى لوحاته معروضة جنب إلى جنب مع لوحات الفنانين الكبار الذي لطالما درس لوحاتھم ونظر لھم بكل احترام واجلال . توفى رينوار عام 1919عن عمر يناھز الثامنة والسبعين Renoir Auguste Pierre
الدكتور ضرغام الدباغ
(رسام فرنسي مشھور ومن رواد المدرسة الانطباعية ، ولد في أسرة عاملة، وأصبح من كبار الفنانين الفرنسيين، أشتھر برسمه للملامح البشرية، وللاحتفالات والحياة : لوحة رينوار الشھيرة “حفل راقص أمام طاحونة لاغاليت درس الفن في باريس، وبالطبع من أھم ما أطلع عليه ھي الكلاسيكيات التي تأثر بھا بشدة، ولا سيما أعمال رافائيل، وتعرف على فناني عصره المھمين ومن بينھم كلود مونيه وشارلز غلاير. وكان ذلك في عام ومسيرة رينوار في الفن كانت بطيئة والأسباب الذاتية تمثلت بقره الشديد لدرجة لم يتمكن عام الرسم، ومعرضه الأول لم يكن ناجحا 1865 بدأ أسمه ينتشر بين الفنانين المھمين ولوح ً، ولاحقا فقط ، أي بعد عام ضرغام الدباغ بيير أوغستين رينوار (Renoir Auguste 1919 ،(ولد في أسرة عاملة، وأصبح من كبار الفنانين الفرنسيين، أشتھر برسمه للملامح البشرية، وللاحتفالات والحياة الاجتماعية . (الصورة: درس الفن في باريس، وبالطبع من أھم ما أطلع عليه ھي الكلاسيكيات التي تأثر بھا بشدة، ولا سيما أعمال رافائيل، وتعرف على فناني عصره المھمين ومن بينھم كلود مونيه وشارلز غلاير ً الواحد والعشرين عاما . ومسيرة رينوار في الفن كانت بطيئة والأسباب الذاتية تمثلت بقره الشديد لدرجة لم يتمكن عام ً، ولاحقا فقط ، أي بعد عام الرسم، ومعرضه الأول لم يكن ناجحا 2 تصبح مطلوبة، ولكن بعد عشرة سنوات عام 1874 عرضت 6 من لوحاته، وفي نفس السنة، وضعت له لوحتان في لندن مع رسام بريطاني دوراند رويل في لندن خلال المعرض الأول للمدرسة والفنانين الأنطباعيين . وكأغلب الفنانين الذين يجدون في الأسفار تجديد للرؤية وتنويع للأفكار ولصور الحياة، سافر رينوار عام 1881 إلى الجزائر، وساعده ھوائھا في الشفاء من متاعب صحية في صدره، ثم سافر إلى مدريد ليشاھد أعمال رسامين أسبان، ثم إلى إيطاليا التي أھتم بمشاھدة أعمال رافائيل، وفي صقلية التقى بالموسيقار الألماني ريتشارد فاغنر وقام بعمل بورتريه .هل والعامل الثاني كان لتذبذبه الفني فكان بين حيرته بين الكلاسيك والانطباع … ولكنه في مرحلة ما بعد 1881 أختار الأنطباعية بشكل نھائي، وبدأ أسمه يشتھر كرسام من فناني المقدمة . (الصورة: لوحة من مرحلة النضج الفني ” عشاء في قارب 1881 ( ” وكانت تلك السنوات 1881 ) بعد أن تجاوز الأربعين من العمر) وما بعدھا ربما من أفضل سنواته، فكان غزير الإنتاج، وعمل كثيرا في رسوم الطبيعة ومنھا تلك الرسوم التي صدرت كطوابع مناظر طبيعية كان رينوار قد رسمھا عام . 1883 تزوج رينوار متأخرا عام 1890 في الخمسينات من عمره، من فتاة كانت موديل رسومه، وأنجبت منه ثلاثة أبناء برزت مواھبھم الفنية ولكن بأتجاه المسرح والتمثيل والإخراج . تتميز لوحات رينوار وھي جديرة بالملاحظة والانبھار ” بقوة وروعة الألوان، فھى لوحات مشبعة بالالوان وقوية التضاد بين الضوء والظل، والتي تميز المدرسة الانطباعية التي يعد رينوار من أحد روادھا “. ومن أشھر لوحات رينوار لوحته 3 الشھيرة “حفل راقص أمام طاحونة لاغاليت 1876 “وكذلك لوحته من أعمال مرحلة النضج الفني ” عشاء في قارب .” 1881 قلنا أن رينوار كان غزير الإنتاج، فقد انتج آلاف اللوح وتم بيعھا في كل أنحاء العالم واقبل عليھا كل متذوقى الفن عامة ً ومتذوقى الانطباعية خاصة. وأخر ما تم بيعة من لوحات الفنان في المزاد العلنى كانت لوحتين احدھما بال أو مولا دو لاغاليت، حي مونمارترووصل سعرھما إلى 1.78 مليون دولار وكان ذلك عام 1990. لم يتوقف رينوار عن الرسم حتى في اواخر ايام حياته وقد عانى من التھاب المفاصل الذي جعله جليس كرسى متحرك، وفي عام 1919 زار رينوار م ً تحف اللوفر لأخر مره في حياته، ليرى لوحاته معروضة جنب إلى جنب مع لوحات الفنانين الكبار الذي لطالما درس لوحاتھم ونظر لھم بكل احترام واجلال . توفى رينوار عام 1919عن عمر يناھز الثامنة والسبعين