الكشف عن لقاء جمع النائبة صباح التميمي بـ “رغد صدام حسين” في العاصمة الاردنية عمان
في خضم “حرب”، كشف المستور ما بين السياسيين، ذكر مصدر نيابي ان النائبة في مجلس النواب عن ائتلاف الوطنية صباح التميمي، تعتزم التخلي عن اولادها الثلاثة لصالح والدهم الشرعي، الفنان مكي عواد، موضحاً ان علاقتها بأولادها سيئة، وبسبب كثرة سفرها وتنقلها ما بين بغداد وعمان، تفاقم الامر سوءاً.
وقال المصدر وهو نائب من داخل تحالف القوى العراقية، ان “التميمي تنوي التخلي عن ابنائها لصالح والدهم الشرعي الفنان مكي عود”.
واضاف، ان الاخير له “الفضل الاكبر في تنشئة صباح التميمي حيث كانو متزوجين منذ عقود وطيلة فترة حياتهم آنذاك، كان يدعمها، حتى إنه افتتح لها روضة تديرها من خلال علاقته الوطيدة آنذاك بأجهزة البعث البائد”، كما انه “ساعدها ايضا من خلال علاقاته الشخصية بالحصول على شهادة الدكتوراه من معهد القائد المؤسس، في ذاك الوقت”.
ولفتت التسريبات إلى ان “التميمي دائما ما تتنقل ما بين بغداد وعمان”، كما إنه “تربطها علاقة شخصية متينة مع رغد صدام حسين المقيمة في عمان”، مؤكدا انه “اجتمع مؤخرا على وليمة عشاء على شرف خميس الخنجر وسط العاصمة الاردنية، حضرها كل من صباح التميمي، رغد صدام حسين، صفية السهيل، خميس الخنجر”.
هذا وباتت صباح التميمي قوة جذب في الساحة الإعلامية وفي احاديث الناس، لخروجها عن المألوف في المظهر وطريقة التعبير، واظهار انوثة صارخة بتكبير الشفاه، والخدود وما الى ذلك، في ظاهرة لم تألفها برلمانات العالم، اذ ان المتعارف عليها انها اتّخذت من انوثتها ومفاتنها عكازا تجتاز به مطبّات السياسة التي يضعها الرجال لاسيما أصحاب العيون الزائغة منهم.