ذكرت مصادر لبيدر أن ما يقارب من سبعين عنصرا من داعش حاولوا التسلسل إلى منطقة الرطبة التي تقع غرب العراق وتتبع إداريا لمحافظة الأنبار، حيث كانت قوات ايرانية يعتقد أنها من الحرس الثوري الإيراني قد أعدت كمينا لهم وتم اعتقالهم جميعا ولم يتسنى لبيدر تأكيد الخبر من مصادر مستقلة، وقد ذكر أحد المحللين أن هذا التطور يأتي بعد اتساع هامش الحركة للقوات العراقية ورسالة إيرانية للأمريكيين بأنهم يمسكون مفاصل الأرض ويحكموها جيدا.